تتناول الرواية قصة أسطورية لدخول مجموعة من الأطفال في أحد كهوف تل الرميدة حيث يعود بهم الزمن 4500 عام إلى الوراء لفهم مركبات الهوية الأثرية والحضارية لأهم المواقع الأثرية في مدينة الخليل، من أجل بناء سردية تاريخية فلسطينية مضادة للرواية الاسرائيلية.
وتم إطلاق اسم “تل موريا” على الرواية بناء على أقدم نقش تم العثور عليه في منطقة “تل الرميدة” وهي تعتبر الفضاء المكاني الأقدم لمدينة الخليل، وكتب النقش بالخط المسماري الآكادي/ الآموري، وهي حروف تم استعمالها قبل الأبجدية الكنعانية، ويتناول النقش أسماء سيدات آموريات يجمعن الضرائب لملك المدينة في الألف الثاني قبل الميلاد.
تأليف وبحث: أحمد الحرباوي
تحرير: زكية عياش
رسم ديجيتال: راني الشرباتي
إخراج فني: رنا أبو شخيدم
جرافيك وتصميم: ندين عمرو
في يوم التراث الفلسطيني 7 تشرين أول ما للذي قدمته مدينة الخليل للنسيج الثقافي الفلسطيني؟
