عد أكثر من 74 عام على احتلال فلسطين عام 1948، عملت الدولة الصهيونية على استقطاب أكبر عدد من اليهود من مختلف أنحاء العالم من أجل ضمان عدد سكان قادر على بناء دولة، من خلال توفير أيدي عاملة وجنود وحرفيين....الخ، ولكن بنية المجتمع الإسرائيلي منقسمة على نفسها ضمن تراصفات طبقية تشكل صراع عنصري داخل الدولة نفسها، من خلال إعطاء الأولية لليهود الغربيين واعتبار يهود الشرق وافريقيا في درجة أقل من الأولى من خلال عدة ممارسات ينعكس في عدة صور في الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية. العديد من المحاور لتسليط الضوء على الآخر ضمن بوتقة الصراع الفلسطيني مع محتله، كونوا معنا يوم الأحد القادم 29/5/2022 الساعة 5:15 مساء ضمن سلسلة فعاليات أيار/ نكبة فلسطين، في لقاء ثقافي حول يهود المغرب العربي في إسرائيل تقدمها أ. زكية عياش.